تفسير دعوة الطعام في الحلم رؤيا العزومة في المنام

حلم الدعوه الى الطعام و من يرى الاكل الكثير العزيمة في البيت و مائدة الطعام لابن سيرين و المزيد

تفسير دعوه للطعام في الحلم

دعوة إلى الطعام في المنام تدل على اجتماع على خير فمن رأى أنه يريد أن يدعو قوماً فإنه يدخل في عمل يلام عليه ويشتكى منه فإن رأى أنه اتخذ دعوة وحضرها قوم وراًهم كأنهم فرغوا من الأكل فإنه ينال عليهم رياسة وإن كان في ذلك الموضع مهموم أو مريض كفي وشفي فإن رأى أنه اتخذ دعوة قدم له غائب.

من رأى أنه يدعو قوماً إلى الضيافة فإنه يدخل في أمر يورثه الندم والملام.

من رأى أنه دعي إلى مجلس مجهول فيه فاكهة كثيرة وشراب فإنه يدعى إلى الجهاد وإنه يستشهد فيه ودعوة الوليمة في المنام ملام وندامة.

تدل على الخير إذا كان من يعزم الناس قد أتوه وحضروا وراًهم يأكلون أو فرغوا من الأكل، وتدل أيضاً بما ذكرناه على شفاء المريض وكذلك الفرج للمهموم، والعطاء للمحتاج، لكن إذا كانت مجرد الدعوة دون رؤية الحضور فهو أمر مختلف يدخل به باب الشر واللوم وبعض العذاب.

و الدعوة قسمان في الرؤيا الأولى هو أن تكون أنت مدعوا من شخص، والثاني أن تكون أنت من يدعو الاًخرين

فنبدأ بمن وجهت له الدعوة للطعام، فمن يرى أن شخصاً قد دعاه إلى مائدة أو طعام أو عزومة أو ضيافة وحضر تلك الدعوة ورأى ما هو الطعام، فإذا كان الطعام من الفواكه أو فواكه كثيرة الأنواع والأشكال والخضروات والمأكولات النباتية بشكل عام، فهو خير في الحياة العامة يفسره البعض بأنه دعوة للجهاد حتى يستشهد فيه بدل موت السرير، أما من رأى أن مأكله في تلك الدعوة هو من اللحوم أو الشواء أو أكل يحوي اللحوم والحيوانات بشكل عام مثل الدجاج والأرانب ولحم البقر والخروف والغنم فهو يدل على ندم سيصيب الرائي على فعلة يقوم بها أو ملامة تلحقه من أشخاص لا يتوقعهم على أمر اقترفه

تفسير رؤية العزومة‎ – YouTube
https://www.youtube.com/watch?v=8LRNzRBGicU

Avatar photo

مصطفى الطشاش

انا مصطفى الطشاش كاتب و متخصص في تفسير الرؤى والأحلام، بعد الخبره المتراكمه من خلال السنوات في مجال تفسير الاحلام اصبح لدي معرفة واسعة في تحليل الرموز والرؤى وفهم تفسيراتها المتعدده. في كافة تفسيراتي أعتمد على النصوص الدينية من القرأن الكريم و السنه النبويه بالأضافه الى التجارب الشخصية التي اكتسبتها من خلال مساعدة الاخرين في تفسير احلامهم. تابعني على تويتر: @MustafaAltshash

اترك تعليقاً